تقول صاحبة المعجزة:
انهم انتقلوا الى مسكن جديدة او بالاحرى فيلا جديدة و كان الاب و رجالة البيت بيعملوا مشوار و هى و امها فقط اللي في البيت و طفلها الصغير، و كان باب الحديد بتاع الفيلا مركون على حيطة جنب المدخل، و فجأة سمعوا صوت حاجة تقيلة جدا وقعت فتخضت الام و جريت بسرعة بره، فلقت ابنها الصغير تحت الباب الحديد فصرخت و حاولت هى و امها ان يرفعوا الباب دون جدوى و ما ان اتى الرجال حتى رفعوا الباب بسرعة عن الطفل.
هى كان ظنها انه حصلوه حاجة فودوه بسرعة للدكتور و لما كشف ملقاش حاجة فأستغربوا جدا لانه الباب كان حديد يعني تقيل جدا، لكن الطفل ببراءته قالها مستغربة ليه يا ماما انا ناديت على ابو سيفين حبيبي و هو جالي و مخلاش حاجة تجرالي.
و صدق و لابد ان تصدق